احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

عاجل: بيانات هامة بعد الإنذار السعودي

تم النشر 14/12/2021, 12:46
محدث 14/12/2021, 12:56
© Reuters.

Investing.com - عقب ساعات من تحذيرات وزير الطاقة السعودي بشأن أزمة طاقة تلوح في الأفق، أصدرت وكالة الطاقة الدولية تحديثا لتوقعاتها بشأن الطلب على النفط. 

وجاء في التحديث الذي صدر منذ دقائق، أن الوكالة تتوقع تراجع الطلب تزامنا مع زيادة الإمدادات خلال الفترة المقبلة.. 

ضاعت ربع ثروته.. صدمة عنيفة جدا 

توقعات وكالة الطاقة الدولية 

وعدلت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها بالخفض للطلب على النفط بنحو 100 ألف برميل يوميا في 2021 و2022. 

وقالت وكالة الطاقة الدولية منذ قليل، أن الإمدادات قد ترتفع 6.4 مليون برميل يوميا العام المقبل مقارنة مع زيادة 1.5 مليون برميل في 2021. 

وأضافت الوكالة في تحديث جديد لتوقعاتها أن السعودية وروسيا قد تسجلان مستويات انتاج سنوية قياسية خلال 2022 إذا أوقفت أوبك + التخفيضات كليا.. 

وقالت الطاقة الدولية إذا واصلت أوبك + التراجع عن التخفيضات، فقد يبلغ الفائض النفطي 1.7 مليون برميل يوميا في الربع الأول من 2022. 

وتابعت الوكالة أن استمرار التراجع عن التخفيضات قد يؤدي إلى فائض في حدود مليوني برميل في الربع الثاني من 2022. 

وقالت الطاقة الدولية أن واردات النفط قد ترتفع العام المقبل بواقع 6.4 مليون برميل يوميا. 

عاجل: أنباء سيئة جدا 

أوميكرون 

وقالت وكالة الطاقة الدولية إن ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد-19 وظهور السلالة أوميكرون من فيروس كورونا سيلحق الضرر بالطلب العالمي على النفط. 

وأضافت الوكالة لكن الصورة الأوسع تشير إلى أن الإنتاج المتزايد سيتجاوز الطلب هذا الشهر ويرتفع العام المقبل. 

وقالت الوكالة من المتوقع أن يؤدي ارتفاع حالات كوفيد-19 مؤقتا إلى إبطاء التعافي الجاري في الطلب على النفط. 

وأضافت الطاقة الدولية أن إجراءات الاحتواء الجديدة التي فرضت لوقف انتشار الفيروس سيكون لها تأثير أخف على الأرجح على الاقتصاد مقارنة بموجات كوفيد السابقة". 

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

عاجل: انهيار جديد.. القادم أسوأ 

إنذار سعودي 

وحذر وزير الطاقة السعودي أمس الإثنين أن هناك حملات تشويش تستهدف قطاع الطاقة في المملكة العربية السعودية. 

وأعاد وزير الطاقة السعودي التحذير من أزمة طاقة قد يواجهها العالم خلال الفترة المقبلة، بسبب نقص الاستثمار في النفط والغاز، قائلا: "نحن مقبلون على فترة قد تكون خطيرة.. أنا أحذر من أزمة طاقة". 

وأشار إلى أن النفط سيشكل 28% من الطلب على الطاقة حتى عام 2045 على الأقل مقارنة مع 30% في 2020. 

وأضاف وزير الطاقة السعودي أن "تقليص الاستثمارات في عمليات الاستكشاف والحفر قد يخفض إنتاج النفط بمقدار 30 مليون برميل بحلول 2030". 

عاجل: تصريحات وتحذير سعودي هام 

توقعات أوبك 

ووفقا لتوقعات منظمة أوبك أمس لن يتأثر الطلب على النفط بمتحور أوميكرون، بينما توقعت المنظمة أن تبقى معدلات النمو في الإمدادات خلال 2022 من خارج المنظمة دون تغير. 

وقالت منظمة أوبك أنه من المتوقع أن يزداد الطلب العالمي على النفط بمقدار 4.2 مليون برميل يومياً (على أساس سنوي). 

وأرجعت أوبك توقعاتها إلى تحسن إدارة أزمة كوفيد ورفع معدلات التطعيم، وعودة النشاط الاقتصادي والتنقل إلى مستويات ما قبل الجائحة، والتي دعمت أسعار وقود النقل بشكل خاص 2021. 

وتوقعت المنظمة أن ينمو الطلب على النفط في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بمقدار 1.8 مليون برميل يومياً في عام 2022. 

بينما تقدر الزيادة المتوقعة في الطلب من خارج المنطقة بـ 2.3 مليون برميل يومياً، مدعوماً بالزخم الثابت في الأنشطة الاقتصادية، على وجه الخصوص في الصين، والهند، والدول الآسيوية الأخرى. 

وتوقعت أوبك في تقريرها الشهري أن يكون نمو الطلب العالمي على النفط قد انتعش هذا العام بمقدار 5.7 مليون برميل يومياً (على أساس سنوي) فيما قد يزيد بمقدار 4.2 مليون برميل يومياً في 2022. 

إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من Investing.com. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات< .

وترى أوبك أن الطلب من الدول غير الأعضاء في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية زاد 3.2 مليون برميل يومياً، في حين أنه قد زاد في دول المنظمة بنحو 2.5 مليون برميل يوماً. 

عاجل: هبوط عنيف لأكبر 90 عملة رقمية.. إلا واحدة 

الأسعار الآن 

وبعد النزول قرب مستويات الـ 70 دولار، عادت أسعار النفط للارتفاع لتعويض خسائرها الصباحية، وارتفع خام نايمكس الخفيف في حدود 0.9% وصولا إلى مستويات أعلى الـ 72 دولار للبرميل. 

بينما ارتفعت أسعار خام برنت القياسي أعلى مستويات الـ 75 دولار بزيادة تقترب من 1% بعد الوصول إلى مستويات 75.16 دولار مقابل تسجيل مستويات 73.7 دولار في التعاملات المبكرة. 

وقال إدوارد مويا كبير المحللين في أواندا "المتعاملون في الطاقة لا يريدون المراهنة ضد أوبك+، لكن جميع المخاطر القصيرة المدى من أوميكرون إلى تشديد مجلس الاحتياطي الفيدرالي تثبت أن لها تأثيرا سلبيا للغاية على توقعات أسعار النفط على الأمد القصير". 

عاصفة الأسواق ستبدأ قريبًا: الأسواق تحت التهديد.. صدمة كبيرة خلال الأسبوع

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.